بين الحياة والموت ... بقلم أ / محمد لبيب
بقلم / محمد لبيب
بين الحياه والموت
تواجدنا
على جبل اسمه الحياه
...
تواجدنا
على جبل اسمه الحياه
...
واساسه كان الموت
كل يوم نتلاقى
وفى لحظة
تبقى النهايه
على الطريق بنتجمع
وبنتكلم بمشاكلنا
ونتصاحب
ونتواعد
وتيجى لحظة تموتنا
أم وببطنها وليدها
ماشيه وفى طريق بيتها
جالها القدر بلحظة
اخذ الام وساب جنينها
بين الموت والحياه
لحظة
نتقرب ونبتعد
بضحكنا ودموعنا
وبقدرة الاله
لحكمة كانت لعباده
أتولد الوليد
وأبتدى مشوار صمته
ويكبر حبه حبه
وبضحكته أسرته عايشه
يجرى ويلعب ولا همه
ولبس خلاص المريله
وراح لموته
اللى بطريق المدرسه
وكانت بوشه الابتسامة
وبحلاوة كل البرائه
وراح المدرسه
وبقلبه كانت السعادة
بس يا خسارة
لطريق موته
وبأهمال أهل السيادة
أتقلبت الابتسامة
على أشلاء الغلابه
كان موت الولد
بين الحياه والموت
دقيقة لا ثوانى
ما بين ضحكة عاليه
للحظات كلها الصمت
كل يوم نتلاقى
وفى لحظة
تبقى النهايه
على الطريق بنتجمع
وبنتكلم بمشاكلنا
ونتصاحب
ونتواعد
وتيجى لحظة تموتنا
أم وببطنها وليدها
ماشيه وفى طريق بيتها
جالها القدر بلحظة
اخذ الام وساب جنينها
بين الموت والحياه
لحظة
نتقرب ونبتعد
بضحكنا ودموعنا
وبقدرة الاله
لحكمة كانت لعباده
أتولد الوليد
وأبتدى مشوار صمته
ويكبر حبه حبه
وبضحكته أسرته عايشه
يجرى ويلعب ولا همه
ولبس خلاص المريله
وراح لموته
اللى بطريق المدرسه
وكانت بوشه الابتسامة
وبحلاوة كل البرائه
وراح المدرسه
وبقلبه كانت السعادة
بس يا خسارة
لطريق موته
وبأهمال أهل السيادة
أتقلبت الابتسامة
على أشلاء الغلابه
كان موت الولد
بين الحياه والموت
دقيقة لا ثوانى
ما بين ضحكة عاليه
للحظات كلها الصمت
ليست هناك تعليقات