((( إليك )))) يا من فلقَ للكبرياءِ غرورا بقلم يحيى نفادي
(((( إليك ))))
يا من فلقَ للكبرياءِ غرورا
*******
أنا لم احتَضرُ لِبُعدّكَ بتلو ندماَ
أنا لم احتَضرُ لِبُعدّكَ بتلو ندماَ
ولم تأخُذَني السَكّرَاتُ لغشي ألمَا
النَحبُ قدا م أجْفاَني غَفِيرُ إسّهَابَه
ف ذّوى خَيلُكَ وقد تَردَى منهُ السّبَبَ
أأمسى هو بِقرِينً لِيوّمي أم علةً
فَجْة لخَاطرِي خَصِيمٍ م وخِيمُ العَدمَ
أما استوي شَهيداً بما حبا إليك بغفلة
ليكِيلُ لحِملِه ما اكَتلتُه وتَضَرمنا لِغيما
فاستترَ م عوراتُ الغُصةِ بسّابلُ ومنقلبَ
فما أحوجكَ لامرأةً قد تُخادعُ لها وهّما
***********
يا من أحرقَ للحصادِ سنابلُ
*********
أيسودكَ الظّنِ أني سأعّودُ إليكَ
أم يلُوّكَ الوهمِ أني لم أُدركَ ما لديكَ
صبغُ تعاليك اكنساني وظنُكَ ما أسّتترَ
و دولُ الكبرِ تُسقِطُ عّني ما بالنهُ دولتك
وعبثُ الصبرِ لمخّادَعي ملئَ لحِراكك صقرُ
فَتّحملْ ضُرَ عبُوسً أنتَ صانعهُ بيديكَ
وتغني لشتات ما تعِي لأيً منا يختير
يحيى نفادي
النَحبُ قدا م أجْفاَني غَفِيرُ إسّهَابَه
ف ذّوى خَيلُكَ وقد تَردَى منهُ السّبَبَ
أأمسى هو بِقرِينً لِيوّمي أم علةً
فَجْة لخَاطرِي خَصِيمٍ م وخِيمُ العَدمَ
أما استوي شَهيداً بما حبا إليك بغفلة
ليكِيلُ لحِملِه ما اكَتلتُه وتَضَرمنا لِغيما
فاستترَ م عوراتُ الغُصةِ بسّابلُ ومنقلبَ
فما أحوجكَ لامرأةً قد تُخادعُ لها وهّما
***********
يا من أحرقَ للحصادِ سنابلُ
*********
أيسودكَ الظّنِ أني سأعّودُ إليكَ
أم يلُوّكَ الوهمِ أني لم أُدركَ ما لديكَ
صبغُ تعاليك اكنساني وظنُكَ ما أسّتترَ
و دولُ الكبرِ تُسقِطُ عّني ما بالنهُ دولتك
وعبثُ الصبرِ لمخّادَعي ملئَ لحِراكك صقرُ
فَتّحملْ ضُرَ عبُوسً أنتَ صانعهُ بيديكَ
وتغني لشتات ما تعِي لأيً منا يختير
يحيى نفادي
ليست هناك تعليقات