البحرُ.. يحولُ بيني وبينَكِ.. بقلم ..زياد طارق عبداللة

البحرُ.. يحولُ بيني وبينَكِ..
والطرقُ والجّبالُ ..... والسّهول
والدموع أحتْرتُ كيٰفْ أذرفهُا
في موسُم الحنْين ..
هو البعدُ يفصل بيننا
والحبُّ هكذا لا يستّقيم
أجيّر الوحدْة دونكّ
أكدُ ليّل نهار
احتمالٌ حضُورك صعب
أصعبُ منَ المستّحيل
كُنت أحبكّ قبٰل أن تكوني
وبعدّ أحبكّ ولاّ تعلميّن
كَتبتُكِ في مسّارات أوردتيّ..
خفّت عليكّ النزيّف
صنعتُ منْ أنفاسي لك عطراً
في ليل غيابّي تتعطرينْ
لا تخافيْ دورانّ الأرضْ
أو الفصولُ
الثلّج صار يشتعلُ في لهفتي ..
هو المستحيلّ؟
أنا ما عدتُ أحتملّ
ما عدتُ أبُالي بالقادمينٓ
أقفلتُ كل مسامات روحي
وغرقتُ في خيالكُ الجْميل
أحبّكِ!.
كيّف بأمكانيْ رسمها
على صخر على جدرانْ
على كل الدروبّ
أين يا تُرى تذهبُ .....
كيف تجفُّ القبلات
تّعالي كي نرحلُ معاً
ضْميني كالطفلُ في أحظانكّ
كالنارْ تحتظنُ الهشيمّ
أصبحَ الشوقُ يشتعلُ
يزدادُ لهيب
وأنتِ أمامي..
في جنوني تجلسينْ؟
أحاولُ لَمْسك ....
وأكسر الشكّ باليقينّ
والطرقُ والجّبالُ ..... والسّهول
والدموع أحتْرتُ كيٰفْ أذرفهُا
في موسُم الحنْين ..
هو البعدُ يفصل بيننا
والحبُّ هكذا لا يستّقيم
أجيّر الوحدْة دونكّ
أكدُ ليّل نهار
احتمالٌ حضُورك صعب
أصعبُ منَ المستّحيل
كُنت أحبكّ قبٰل أن تكوني
وبعدّ أحبكّ ولاّ تعلميّن
كَتبتُكِ في مسّارات أوردتيّ..
خفّت عليكّ النزيّف
صنعتُ منْ أنفاسي لك عطراً
في ليل غيابّي تتعطرينْ
لا تخافيْ دورانّ الأرضْ
أو الفصولُ
الثلّج صار يشتعلُ في لهفتي ..
هو المستحيلّ؟
أنا ما عدتُ أحتملّ
ما عدتُ أبُالي بالقادمينٓ
أقفلتُ كل مسامات روحي
وغرقتُ في خيالكُ الجْميل
أحبّكِ!.
كيّف بأمكانيْ رسمها
على صخر على جدرانْ
على كل الدروبّ
أين يا تُرى تذهبُ .....
كيف تجفُّ القبلات
تّعالي كي نرحلُ معاً
ضْميني كالطفلُ في أحظانكّ
كالنارْ تحتظنُ الهشيمّ
أصبحَ الشوقُ يشتعلُ
يزدادُ لهيب
وأنتِ أمامي..
في جنوني تجلسينْ؟
أحاولُ لَمْسك ....
وأكسر الشكّ باليقينّ
زياد طارق عبداللة
ليست هناك تعليقات