هذا فؤادي فأسأليه = الشاعر الراقى / أبو صالح رحيب صبح -- تحياتى جدو عبدو
هذا فؤادي فأسأليه
عن اشتياقي
كيف بودك 
قد شددتِ وثاقي
وتلومي قلباً 
تاه في ركب الهوى
كيف يبيت حالماً بعناقِ
*******
هذا فؤادي 
فأقطفي منه الهوى
قد كان صرحاً شامخاً 
حتى هوى
في قيدِ عهدٍ للحبيب موفياً
تلك العهود 
بعوده حتى التوى
*******
هذا فؤادي 
فأسمعي خفقاته
لحنٌ تمايل 
تراقصت همساته
لو أن لي في الموج آهٍ
لماج البحر 
على وقع آهاته
*******
أبو صالح
رحيب صبح
 
 

 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات