بلا عنوان ... بقلم أ / محمد دفاع

بقلم / محمد دفاع
يا زهور الربيع فى بلادى لا تتفتحِ
فاليوم الزهور بالشام كُلِها تتقطعُ
...
فاليوم الزهور بالشام كُلِها تتقطعُ
...
ويا شبابٌ قد أصبح صوتآ عاليآ
اليوم قد أصبح صوتك مهددآ
فلا تأسفنا على زمانآ أصم
لا دخل له فى أحوال البشر
فالظلم قد أصبح اليوم وباءآ
والخوف منه غدآ لو أنتشر
أيا حكام أمةٌ لا تخشى سوى الموت
أين المفر والموت هو السبيل وحدهُ
يا بلادى لا تبكين على فراقى
فأنتى التى كنتى عنوان الفراق
سئمت الأنتظار فى قطر الحياةِ
وظننتُ بأنى سأخلد ولن أصبح رفات
هويت الرحيلُ اللى بلاد عروبتنا
وكنت أظن الحياة ستكون نعيمآ
فما وجدتها إلا عكس أحلامى
وعشت ُ فيها سقيمآ ذليلآ
فـ ها هى غربتى أبحثُ فيها
عن بعض الذكريات الجميله
التى قضيتها ما بين الزهور
ولم أجد ما يعوضنى عن
راحة البااااااااااااااااااااااااال
اليوم قد أصبح صوتك مهددآ
فلا تأسفنا على زمانآ أصم
لا دخل له فى أحوال البشر
فالظلم قد أصبح اليوم وباءآ
والخوف منه غدآ لو أنتشر
أيا حكام أمةٌ لا تخشى سوى الموت
أين المفر والموت هو السبيل وحدهُ
يا بلادى لا تبكين على فراقى
فأنتى التى كنتى عنوان الفراق
سئمت الأنتظار فى قطر الحياةِ
وظننتُ بأنى سأخلد ولن أصبح رفات
هويت الرحيلُ اللى بلاد عروبتنا
وكنت أظن الحياة ستكون نعيمآ
فما وجدتها إلا عكس أحلامى
وعشت ُ فيها سقيمآ ذليلآ
فـ ها هى غربتى أبحثُ فيها
عن بعض الذكريات الجميله
التى قضيتها ما بين الزهور
ولم أجد ما يعوضنى عن
راحة البااااااااااااااااااااااااال
ليست هناك تعليقات