بقلمي توفي الجهني
إِحْساسٌ خَجولٌ
سَأُخْبِرُكَ سِراً
فلا تَهْمِسُ بِهِ
هذا الْمَساءُ قَلْبي يَنْبِضُ بِكَ !
يُؤلِمُني نَبْضُهُ ,, ؟!
ما دَهاكَ يا قَلبُ ؟
أَهُوَ شَوْقٌ ,, أمِ احْتياجٌ أم حُبٌّ ,,
أخبرني ولَو هَمْساً ,,
وَ لكِنْ لا تَقُلْ لِي جَميعُها تَحْدُثُ لَكَ ؟!.
أختر نظام التعليقات الذي تحبه
ليست هناك تعليقات