الثلاثاء، 10 مايو 2016

ولقد ذكرتك بقلم امنه عبد الرحمن دمشق سورية

ولقد ذكرتك
ودمع العين قد فاض
ياحبة القلب ونبضه
مااعتدت منك فراقا
يجلدني الاشياق
بسياط الحنين
واصبح عليلا مرهقا
متقطع الانفاس
بلا راحة
هل من دواء
لعلة اصابتني
ببعدكم
الا ان اضمكم لقلبي
قبل ان اصبح
تحت الثرى
في خبر كان
اساهر القلم
والاوراق
والكلمات
االى طلة الفجر
لاسلو بعدكم
واعانق طيفكم
الذي مابعد
ولا غاب
احبتي انتم روحي
فهل لجسد يحيا
بلاروحا
ياكنز عمري انتم
ادعو الالة لكم
ان يجمعني بكم
لتزهر روحي
واعيش مرتاخة
امنه عبد الرحمن
دمشق سورية

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق