أدبَرتُ في حزنى مع الخذلان
وتقول عينك لست منك الآني
بحثا عن الخلّ الذي عاهدته
ألّا يهيم بغيرهِ تبياني
ألقمتَ قَلبيَ من كنانة حسرةٍ
سهما وجدْتَ تكرّمـا بالثّاني
أدمَيتَ قلبا لم يُردْ إلّا الّذي
كجناح أبْعُضةٍ أخَفّ أناني
أنا هنا وهناك يصرخ في المدى
فيفور من أعماقي الخذلان
أختر نظام التعليقات الذي تحبه
ليست هناك تعليقات