إذا ما أطلت عيون القصيدة و طافت مع الشوق حيرى شريدة سيأتيكِ صوتى يشق السكون و فى كل ذكرى جراح جديده و فى كل لحن ستجرى دموع و تعصف بى كبرياء عنيده و تعبر فى الأفق أسراب عمرى طيوراً من الحلم صارت بعيدة و إن فرقتنا دروب الأمانى فقد نلتقى صدفة فى قصيدة
ليست هناك تعليقات