عا شــقها .. أنا .... بقلم الأستاذ مــتولي الــملاح
عاشــق والــمعـشوقـه
أم الـــهرم و الــنيل
عاشــق و فـ حــبها
أَسِـيِتْ الـويـل
هـيا الـحياه وفـ حبها
أتـلو الـترانـيل
عاشـق و رســام
لـحسنها صُـبح و لـيل
عاشـقها حـلم بدجـي
ليلي و فــجرها الـعلـيل
مـتي يـزاح كـبوس الـتحدي
و تـتغني الـمواويل
مـتي يـعود كـلاُ لـثوابـته
و وفـاه للـمنبع الاصـيل
مـتي تـفيـقو يا أحـفاد
عـرابي و زغــلول
صُـــنّاَعْ الــمستحـيل
عا شقها أنا مالـمهد للـمات
طـال طال لـيل الــشتات
وغالي برصاص الـغدر مات
ماهـمكم شـعب بـطيبه
و لا شـباب وبـنات
و لا طـفل سـطر
عَـلَمُـهَاَ علي جِـبِـيِنُهْ
وبـيده علَّاَ الـريات
بِـكَّـفيِ عـناد ترابـها
بـينزف وفـقيرها
يـصرخ هـيهات هـيهات
مـصر ما تُـقصي احــد
فلا تُـضِيِـعُوُهاَ بِـخُزَعْـبَلاَتْ
هـيا الـحكايه بـسيطه
شـوية تـواضـع مع تـنازلات
لـنحمي حِـصنها نـصـون
ترابـها و يـعيـش اهــلها
في حُـضنـها حُـلْمُهُ و أُمْـنيات
ليست هناك تعليقات