عيناكِ على البعد .........
تصهَرَني...... تُكَلمني.....
تشتَهيني
التأريخُ هُنا يتوَقَف
عيناكِ تستَدير قَليلا
وأنا واقف
مُتَلَهِف.....
عَطْشان
بالله عليك إقتربي...
ضُميني.....
ومن هواك......
إرويني
يداك ساخنتان...
سهامَكِ أصابتني....
ألدُوار يَعتَريني
انا الولهان الباحثُ عن وطن في ظل شَعرك....
لونه ...
يحتويني
أتمايل لحظةً يداك تُسرع تَمسكني...
تعصرني
تُهدئُ من ثورتي ....
وهمساتك............
تُنهيني
اعوامٌ من عمري تناثرت على شاطئ سيدي بوسعيد
هناك الرمل حين القاه........
يحتضنني....
ويبدأ....يحكيلي... ويحكيلي...
لا تُناديني ، بقلم / عقيل القيسى
مراجعة بواسطة
عبده جمعة مدير تحرير رؤية قلم
في
7:27:00 م
التقييم:
5
ليست هناك تعليقات