هل كان خطابك بعلم الوصول 
 
 ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
 
 هل كان خطابك بعلم الوصول ،
 
  فدعينى لأذهب ،
 
  فالمسافة بيننا فجوة تتسع 
 
 و هوةٌ تبتلع الروح 
 
 و أسواراً ترتفع ،،،
 
  و رسالتك التى كانت إلى من كان ،
 
  فكانت حروفها  قلوباً نبضها غبار ،،،
 
  فإذا قررت الليلة أن أنسى 
 
 عالماً ليس منى ، 
 
 فسأرحل إلى كلماتك ،،،
 
  همسٌ فى ثنايا الحلم ،
 
  فأين تلك الليالى الغزيرة
 
  التى كانت تقتسم حبنا ،
 
  وما الذى جعل صمت الكهوف
 
  يكمل رواية الصبر و العشق ؟ ،،،
 
  هل أوشى بنا أحداً ما إلى الفراق ، 
 
 ذهبت بنا مرارات المتعة الزائفة
 
  إلى الغموض فى تفسير ما أحتواه قلبك ،
 
  إنسحاب محتشداً بالرايات السود ،
 
  هل أصبحنا نلهو سويا كخصمين 
 
 على رقعة الشطرنج ، 
 
 نضحك سوياً ،
 
  و القلوب تضمر شيئاً أخر ،
 
  فنرسم على ظل الخيال واقعاً مريراً ،
 
  نتنزه نحو إمساك الماء بيد النار ،
 
  و أطيافاً بمزاق النرجس 
 
  و فطرة الطيور فى الهجرة 
 
 و التأقلم على غصن جديد ،
 
  أيام كشرنقات سوداء ، 
 
 و غياهب تلبس الحزن
 
  و تمتشق الواقع الأليم
 
  لتقتل ما كان يسمى عشقاً بيننا ،
 
  فأسكن المطرود من النبض الذى كان خيمة لنا ،
 
 فصرت وحدى فى هذا التيه ،
 
  و فى إمتلائى بالحيرة لست الأخير ،
 
  و ألافاً من السهام الناقمة على حبنا 
 
 و الرماح القاتمة تغرس على أسوار القلب
 
  حصار اللوعة و الألم ،،، 
 
  ما الذى أصاب النرجس
 
  غير خرافة الإغتسال بماء الذهب ، 
 
 و المستحيل الرابع فى التوحد ،
 
  فصار الطيف يتغزل فى قوام الفراق
 
  و البعد و الرحيل ، 
 
 و أيقظ الشبهة فى حروف الحب
 
  و قرأ عكس المكتوب على الجبين ،
 
  و الصدى مسحور ، 
 
 و حنطة من جسد النبض الجائع ، 
 
 و رفات ألاف اللحظات التى كانت لا تمر إلا إذا كنا معاً ،
 
  و الحلم حجارة من جماد ، 
 
 و النرجس زهراً مملوءاً بالشوك ،
 
  و الغربة طيفٌ يأتى فى الزمن الأخر ،
 
  فسلاماً على جسد الورد ،
 
 و فينوس النور ، و رقة كلمات النثر ،
 
  و خطاباً بعلم الوصول ، 
 
 و بالقليل أو الكثير من تشوش الهمسات فى سراديب الفؤاد ،
 
  أمسكت بسراً أنقذنى من صمتى ،
 
  فعلمت بأنى لم أكن أنا و لن أكون أنا هذا السر ،
 
  و حرفاً من بوح القلب بـقصيدة لا يكفى الحب ،،،،،
 
 ـــــــــــــــــــــ
 
 
هل كان خطابك بعلم الوصول 
 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
 
هل كان خطابك بعلم الوصول ،
 
فدعينى لأذهب ،
 
فالمسافة بيننا فجوة تتسع
 
و هوةٌ تبتلع الروح
 
و أسواراً ترتفع ،،،
 
و رسالتك التى كانت إلى من كان ،
 
فكانت حروفها قلوباً نبضها غبار ،،،
 
فإذا قررت الليلة أن أنسى
 
عالماً ليس منى ،
 
فسأرحل إلى كلماتك ،،،
 
همسٌ فى ثنايا الحلم ،
 
فأين تلك الليالى الغزيرة
 
التى كانت تقتسم حبنا ،
 
وما الذى جعل صمت الكهوف
 
يكمل رواية الصبر و العشق ؟ ،،،
 
هل أوشى بنا أحداً ما إلى الفراق ،
 
ذهبت بنا مرارات المتعة الزائفة
 
إلى الغموض فى تفسير ما أحتواه قلبك ،
 
إنسحاب محتشداً بالرايات السود ،
 
هل أصبحنا نلهو سويا كخصمين
 
على رقعة الشطرنج ،
 
نضحك سوياً ،
 
و القلوب تضمر شيئاً أخر ،
 
فنرسم على ظل الخيال واقعاً مريراً ،
 
نتنزه نحو إمساك الماء بيد النار ،
 
و أطيافاً بمزاق النرجس
 
و فطرة الطيور فى الهجرة
 
و التأقلم على غصن جديد ،
 
أيام كشرنقات سوداء ،
 
و غياهب تلبس الحزن
 
و تمتشق الواقع الأليم
 
لتقتل ما كان يسمى عشقاً بيننا ،
 
فأسكن المطرود من النبض الذى كان خيمة لنا ،
 
فصرت وحدى فى هذا التيه ،
 
و فى إمتلائى بالحيرة لست الأخير ،
 
و ألافاً من السهام الناقمة على حبنا
 
و الرماح القاتمة تغرس على أسوار القلب
 
حصار اللوعة و الألم ،،،
 
ما الذى أصاب النرجس
 
غير خرافة الإغتسال بماء الذهب ،
 
و المستحيل الرابع فى التوحد ،
 
فصار الطيف يتغزل فى قوام الفراق
 
و البعد و الرحيل ،
 
و أيقظ الشبهة فى حروف الحب
 
و قرأ عكس المكتوب على الجبين ،
 
و الصدى مسحور ،
 
و حنطة من جسد النبض الجائع ،
 
و رفات ألاف اللحظات التى كانت لا تمر إلا إذا كنا معاً ،
 
و الحلم حجارة من جماد ،
 
و النرجس زهراً مملوءاً بالشوك ،
 
و الغربة طيفٌ يأتى فى الزمن الأخر ،
 
فسلاماً على جسد الورد ،
 
و فينوس النور ، و رقة كلمات النثر ،
 
و خطاباً بعلم الوصول ،
 
و بالقليل أو الكثير من تشوش الهمسات فى سراديب الفؤاد ،
 
أمسكت بسراً أنقذنى من صمتى ،
 
فعلمت بأنى لم أكن أنا و لن أكون أنا هذا السر ،
 
و حرفاً من بوح القلب بـقصيدة لا يكفى الحب ،،،،،
 
ـــــــــــــــــــــ
 
 
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هل كان خطابك بعلم الوصول ،
فدعينى لأذهب ،
فالمسافة بيننا فجوة تتسع
و هوةٌ تبتلع الروح
و أسواراً ترتفع ،،،
و رسالتك التى كانت إلى من كان ،
فكانت حروفها قلوباً نبضها غبار ،،،
فإذا قررت الليلة أن أنسى
عالماً ليس منى ،
فسأرحل إلى كلماتك ،،،
همسٌ فى ثنايا الحلم ،
فأين تلك الليالى الغزيرة
التى كانت تقتسم حبنا ،
وما الذى جعل صمت الكهوف
يكمل رواية الصبر و العشق ؟ ،،،
هل أوشى بنا أحداً ما إلى الفراق ،
ذهبت بنا مرارات المتعة الزائفة
إلى الغموض فى تفسير ما أحتواه قلبك ،
إنسحاب محتشداً بالرايات السود ،
هل أصبحنا نلهو سويا كخصمين
على رقعة الشطرنج ،
نضحك سوياً ،
و القلوب تضمر شيئاً أخر ،
فنرسم على ظل الخيال واقعاً مريراً ،
نتنزه نحو إمساك الماء بيد النار ،
و أطيافاً بمزاق النرجس
و فطرة الطيور فى الهجرة
و التأقلم على غصن جديد ،
أيام كشرنقات سوداء ،
و غياهب تلبس الحزن
و تمتشق الواقع الأليم
لتقتل ما كان يسمى عشقاً بيننا ،
فأسكن المطرود من النبض الذى كان خيمة لنا ،
فصرت وحدى فى هذا التيه ،
و فى إمتلائى بالحيرة لست الأخير ،
و ألافاً من السهام الناقمة على حبنا
و الرماح القاتمة تغرس على أسوار القلب
حصار اللوعة و الألم ،،،
ما الذى أصاب النرجس
غير خرافة الإغتسال بماء الذهب ،
و المستحيل الرابع فى التوحد ،
فصار الطيف يتغزل فى قوام الفراق
و البعد و الرحيل ،
و أيقظ الشبهة فى حروف الحب
و قرأ عكس المكتوب على الجبين ،
و الصدى مسحور ،
و حنطة من جسد النبض الجائع ،
و رفات ألاف اللحظات التى كانت لا تمر إلا إذا كنا معاً ،
و الحلم حجارة من جماد ،
و النرجس زهراً مملوءاً بالشوك ،
و الغربة طيفٌ يأتى فى الزمن الأخر ،
فسلاماً على جسد الورد ،
و فينوس النور ، و رقة كلمات النثر ،
و خطاباً بعلم الوصول ،
و بالقليل أو الكثير من تشوش الهمسات فى سراديب الفؤاد ،
أمسكت بسراً أنقذنى من صمتى ،
فعلمت بأنى لم أكن أنا و لن أكون أنا هذا السر ،
و حرفاً من بوح القلب بـقصيدة لا يكفى الحب ،،،،،
ـــــــــــــــــــــ
 

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق