بقلم / ندى العسيري
سَوْفَ أمُدُ جَسَدِي لأ شِعَةِ الَّشَمْس
كَي أخْرِجَ سَمُومَ أنْفَاسَك
...
وَاُطَهِرَ جَسَدِي بِبِقَايَا الأَّلَمْ
وَآوي إلَى رُكْنٍ بَعِيد
أنْظُرُ إلَّى مِرْآتِي
أبْحَثُ عَنْ ذَاتِي مِنْ جَدِيد
...رُيَمَا تُخْبِرونِي عَنْكَ
أصَحِحُ عَثَرَاثِي وَاخْطُو
أوَلَ بِدَايَاتِي بِدون
أثَر لِذْكْرَى الَّمسَافَات
وَأَوَدِعُ فِيك عُيونَ الَّحُب
وَأرْحَل شَامِخَة لا ألتَفِتُ للوَراء
وَآوي إلَى رُكْنٍ بَعِيد
أنْظُرُ إلَّى مِرْآتِي
أبْحَثُ عَنْ ذَاتِي مِنْ جَدِيد
...رُيَمَا تُخْبِرونِي عَنْكَ
أصَحِحُ عَثَرَاثِي وَاخْطُو
أوَلَ بِدَايَاتِي بِدون
أثَر لِذْكْرَى الَّمسَافَات
وَأَوَدِعُ فِيك عُيونَ الَّحُب
وَأرْحَل شَامِخَة لا ألتَفِتُ للوَراء
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق