بقلم / عادل نصير
اللواتي ضيعتهن صغيرا
اللواتي يفصلن ثوبها
يتعطرن على عتبات الزقاق القديم
و يكتبن باجسادهن الامنيات
على جداول عمري
...
اللواتي عرفتهن صغيرا
و ضيعتهن صغيرا ...
سكن مواقيت حيرتي
حين اضطربت تفاصيل الزمن على دفاتري
و الفيتني ...بلا قارب و لا بوصلة
ليست هناك تعليقات